من يغفِر كثيراً .. يتألم أكثر !
لآَ تبحَث عن عُذرٍ لـِ رحيلِكْ
فقَط إرحَل !
لأَنكْ قَد تعُود يوماً وَ لن تجِد عُذراَ لـِ عودَتكْ . .
شعور مؤلمْ
عندممآأأ تعشق إنسآنآ
,لآيعلمم آنتَ (بخير) آم لآ ؟
. لآيعلم مآذآ بكِ :’)
لآيعلم آين آنت !
لآيعلمْ آنك تحتآج اليه ككثيرآ !
لآيعلم بأنك تتألم ّ
.. تحتآج اليّ حضنّه () !
تحتآج آت تبكيّ فوُق صدره :’( !*
تحتآجهه بحجم هذه الدنيـّآأ.. ولآكنّ
|[ لآححيآأةة لمن! تنآديّ
تذِگر يۆۆمَ ( آقۉلـگ) آخـآف ﺗﺗـغيرِ عـﻟيّ , ! ۆربگ للحين ﺂسمع ﺻدێ صّۆتگ ۆﺂنتِ تقـۉل ؛ ﺂنـِاﺂ . . مإ آسۉيهـآ ‘
مهما حاولنا الغيابْ تجبرنا التفاصيل الصغيرة على العودة مجدداً
حآولت كثيراً آن آتجآهل تفكيري بك !
ولكن لم آستطيع
حآولت كثيرآ ان لا آشتآق إليك ولكن ايضاً لم آستطع !
لاني آحبك اريد ان ارآك سعيداً فقط .
لذلك تمنيت كثيراً ودعيت كثيراً ان تكون بأحسن حآل
لدرجة إني عندمآ أبكي منك آدعوا لك !
عندمآ آختنق بك آتخيل بأنك امامي
واتحدث إليك حتى تعود آنفآسسي
عندمآ أعلم انك تشعر بالضيق
فقط آبكي !
عندمآ آشعر بأنك متعب
آشعر انني ساموت
عندمآ تتجآهلني ..
اتجاهل الحيآة واجهل الابتسآمه
لم آعلم آنني يوماً مآ
سأضحي بقلبي وعقلي ل شخص كمآ ضحيت لك\
أرغب بِ الجلوس امام شخص ” اصم ”
و ابدأ بـِ الفضفضة عما يخنق صباحي
فأنا لآ اريد شخصاً يسمعني ولآ يفهمني
فَ ازداد اختناقاً .. فلعل ” الاصم ” يريح قلبي
لأنه لن يسمعني ولن يفهمني
أقسى أنواع الغرق ، أن يغرق الإنسان في نفسه ، يعجز عن الرؤية ويعجز عن المُضي في الحياة ،
ولا يشعرُ حتى بأنه يتوقف
لماذا الناس هكذا ؟ كلما أحببناهم ازدادوا ضرواة وتنكراً . هل علي أن أكره لأزداد قرباً من الآخرين ؟
أجدني غريبة بعض الشيء !
أحيانا أصبح حسآسه بشكل مُفرط .. و أحيآن لآ مبآليه أبدا !
أؤمن بضرورة الإستغبآء في أوقآت كثيرة ..
أكره الروتين و الإنتظآر ..
أكره نفسي حينمآ أكون غآضبه لـ أبسط الأسبآب و حتى بدون سبب „
كلآمي يصبح صرآخاً .. و لو نآقشني أحد لبكيت منفعله !
و أكرهكم عندمآ تعبثون بمشآعري تحت ” عذر ” المزآج !
و تطآلبونني بإعدآم إحسآسي : ( !!
أنثى غير محصورة الأحلآم , و مسرفه في مشآعري جداً
لقلوبكم النقية...لكم مني كل الود احبائي